عندما ولدت آيفي في هذا العالم ، تذكرت حياتها الماضية. تذكرت تجسدها، وسعت جاهدة لتجنب الصعاب. لكن القدر لم يكن معها عند فحص الحالة، لأنها كانت تمتلك مهارة واحدة فقط - الترويض - وليس نجمة واحدة. كانت آيفي ضعيفة منذ البداية - على الأكثر يمكنها ترويض السلايم. وفي عالمها ، معظم الناس لا يعطون الضعفاء وقتهم. امرأة واحدة فقط في قريتها تعاملها على أنها عادية. ولكن بعد أن "ماتت" تلقت آيفي التلميح وهربت من المنزل. أثناء وجودها على الغابة، قابلت سلايمًا صغيرًا وصنعت اسم سورا. وتبدأ هذه قصة النجاة الدافئة لفتاة صغيرة يمكنها ترويض.