أطلق الناس على تيريل لقب ( سندريلا) .. كان من المفترض أن يكون لقباً ساحراً بالنسبة لها، كانت مجرد ابنة لبارون قبل أن تقع في حب الابن الثاني للماركيز .... في أحد الأيام طلب منها الإنفصال فجأة تاركاً تيريل مصابةً بألم خيانة عشيقها . وفجأة وقف ما يسمى ب ( ملك الشمال ) دوق ريهان أمامها.. عرّف عن نفسه بأنه والد تيريل البيولوجي والذي إفترضت أنه ميت.. ولأنها أصبحت ابنة الدوق بين عشية وضحاها كان عليها أن تبذل الكثير من الجهد لتصبح خليفة الدوق ! بعد ثلاث سنوات، تيريل التي تسعى للإنتقام من عشيقها السابق عرضت على سيسيو الابن الأكبر للماركيز الخطوبة لأخذ أكثر ما رغب به عشيقها السابق وهو لقب ( الماركيز ) .. والذي تريد إعطاءه لسيسيو ...( إستخدميني كما تشائين ) وعندما أصبح الاثنان مخطوبين... وعندما تقربت تيريل من سيسيو علمت سراً غير متوقع عنه !! ( تيريل ) التي أصبحت وريثة الدوق بين عشيةٍ وضحاها.. و ( سيسيو ) الذي ورث لقب الماركيز بعد خطوبتهما.. هل ستجد ( سندريلا) الحب في نهاية هذه الحكاية ؟!